قام بأولى الدراسات حول تأثير مضادات الاكتئاب الانتقائية (SSRIs)على اضطراب ما بعد الصدمة. كان عضوا في أول فريق للتصوير العصبي للتحقيق في كيفية تغيير الصدمة لعمليات الدماغ، وقام بأول بحث يربط الاضطراب ثنائي القطب (BPD) وإيذاء النفس المتعمد مع الصدمة والإهمال في مرحلة الطفولة المبكرة. وقد ركز الكثير من أبحاثه على كيفية تأثير الصدمة بشكل مختلف في مراحل مختلفة من التطور، وأن الاضطرابات في أنظمة تقديم الرعاية لها آثار ضارة إضافية تحتاج إلى المعالجة من اجل تداخل فعال. ومن أجل ترويج فهم أعمق لتأثير صدمات الطفولة وتبني تطوير وتنفيذ تداخلات علاجية فعالة، شرع في العملية التي أدت إلى إنشاء الشبكة الوطنية للإجهاد الراض للطفل، (NCTSN) ، وهي مبادرة بتفويض من الكونغرس تمول الآن ما يقارب 150 مركزا متخصصا في تطوير تداخلات علاجية فعالة ، وتنفيذها في مجموعة واسعة من البيئات، من مراكز احتجاز الأحداث إلى الوكالات القبلية، على الصعيد الوطني.

قد ركز على دراسة العلاجات التي تعمل على ترسيخ علم وظائف الأعضاء، زيادة الأداء التنفيذي ومساعدة الأفراد المصابين بصدمات نفسية على الشعور باليقظة الكاملة للحاضر. وقد شمل ذلك دراسة ممولة من NIMH حول EMDR ودراسة حول اليوغا ممولة من NCCAM، وفي السنوات الأخيرة، دراسة التلقيم الراجع العصبي للتحقيق فيما إذا كان يمكن تغيير النظم الإدراكية والبصرية (والمسارات العصبية المسؤولة عنها) عن طريق تغيير أنماط تخطيط كهربائية الدماغ.

نتج عن جهوده إنشاء مركز الصدمات (الآن مؤسسة أبحاث الصدمات) الذي يتكون من فريق سريري مدرب تدريبا جيدا متخصص في علاج الأطفال والبالغين الذين لديهم تاريخ من سوء معاملة الأطفال ،و الذي يطبق نماذج علاجية يتم تدريسها وتنفيذها على نطاق واسع في جميع أنحاء البلاد ، وهو مختبر للأبحاث قام بدراسة تأثير التلقيم الراجع العصبي وMDMA على السلوك ، والمزاج ، والأداء التنفيذي ، وقام بالعديد من التدريبات في جميع أنحاء البلاد لمجموعة متنوعة من المهنيين في مجال الصحة العقلية ، والمربين ، ومجموعات الاباء ، وصانعي السياسات ، وموظفي إنفاذ القانون.